ولا يزال التنازل عن الثوابت الدينية مستمر طمعاً في إرضاء الغرب، وكأننا لا نقرأ قوله تعالى "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم"
ووالله لاتزيدهم مثل هذه القرارات إلا ذلاً وهواناً في عيون الغرب قبل غيرهم. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من ابتغى رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس, ومن ابتغى رضا الله بسخط الناس رضي الله عليه وأرضى عنه الناس"
يقول تعالى "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا"