- أمريكا : كون خاشقجي كان يعمل كاتباً ومحرراً صحفياً في واشنطن ونيويورك.
كما ان لديه نفوذ إعلاميين كبار في اوساط الإعلامي الصحفي والإذاعي وكذلك التلفزيوني .
ومن جهة أخرى قد يكون لديه أعداء على خاشقجي من الأحزاب والإنتماءات في الجهات السياسية .
- ولا ننسى دفاعه القوي مع حماس الإرهابية
مما أثر في ذلك على إسرائيل ..!
- أضف لذلك ان المرشد الروحي لحركة الأخوان الإرهابية كان محبباً لجمال خاشقجي .
مما قد يكون ذلكم المرشد انه استدعى خاشقجي لقطر فامتنع لحضور قطر
والاخوان لديهم طبع حقير ،، اذا لم ينفذ أمر الأعلى من اهو الآمر عليه .. سيقتل .
كما في فيلم (الإرهابي) الذي اتقنه عادل امام مثلاً !
- تركيا :
ان لديها عصابات يتزعمها اردوغان
فتم استغلال سعوديين انهم سبب قتل خاشقجي
بينما اردوغان تبيّن من خلال حسن نية خاشقجي تجاه اردوغان
ان الأخير ... لا يرغب به في اراضيه مما قد يستدعي إلى قتله (ان حصل ذلك بقتله)
بمعنى تام
ان السعودية كالشمس .. بعيده كل البعد عن هذه التهمة الحقيرة الإخونجية ، لعنة الله عليهم هؤلاء الإرهابيين .
يريدون تخريب رؤية ناجحة بها كل تطلعات و أُفق الشباب السعودي ، وحسبنا الله ونعم الوكيل .