رأيت بمنامي خيرا انشاء الله وترددت كثيرا في كتابته او الافصاح عنه الا لبعض المقربين جدا مني
شاهدتنا نحتفل باليوم الوطني باحد الحدائق وكان ابو فهد حفظه بين ابناء شعبه ومع الاطفال خصوصا وهم يغنون ونحن نغني معهم ( عاش سلمان ملكنا ) وكان بالجو مثل الدخان او الرطوبه
وشاهدت انني انتقلت الى خيمة جانبيه بها مجموعة اشخاص لا اعرف احدا منهم وفجاءة خرجت علينا من باطن الارض حية لونها بين الازرق والسماوي وطولها المتر تفريبا وثخانتها 20 سم تقريبا واخذت تنفث الدخان الازرق من فمها فقال احد الموجودين غطو افمامكم وخشومكم حتى لا يصلكم سمها
ونهض احد الجالسين وكان شابا معتدل الطول متناسق الجسم وبيده ما يشبه الجريده او ورقة من كرتون وقال ان مكني الله منها او فاهربو جميعكم فاستغربنا كيف سيقتل هذه الافة بتلك الورقه وضرب الحية ضربة سيافيه فصل راسها عن جسدها بخفة لم اعهدها بحياتي وعندما شاهدنا ذلك هللنا وكبرنا وفي لحظات تفرق ذلك الدخان وبان ما تحته من خيرات ونعم الله وعادت الاصوات تغني عاش سلمان ملكنا
للمعلوميه ما رأيته كان ان صليت العصر في يوم عمل مرهق غفت عيني بعدها