بعد خطاب الرئيس ترامب التهريجي الاستفزازي والذي اتضح به أن هذا الرجل هو مازال يعبر عن بعض الأمور بعقلية المصارعين والمصارعة. والتي كان يعمل بهذا المجال سابقا لكسب المال من تهديد كاذب أو ما تسمى (Propaganda) (البروباغاندا) وتعني الكذب والتهريج الذي يهدف إلى الاستغلال. وللتوضيح على ذلك لو انك سمعت كلام دعائي ويخلوا من جملة واحدة من الموضوعية او الكلام المنطقي فهذه بروباجاندا. والعجيب أن الذي يحكم أقوى دولة بالعالم. دائما يستخدم هذا الأسلوب المبتذل والمكشوف.. انظروا الرابط أدناه. وتعرفون ماهو اسلوبه وماذا كان يعمل هذا المهرج لكسب المال مع طاقم كلهم من النصابين والمحتالين. المقطع للتذكير فالكثير قد شاهده لكن كي يتضح أسلوبه. فربما الكثير قد نسي.
لهذا على صانع السوق أن يرفع القياديات غدا وغيرها كي يكون رد ولي العهد السعودي على هذا العلج يكون له أصداء كبيرة داخل السعودية وخارجها بهذا يكون انعكاس هذا الرد ايجابي على السوق .
لأنه لو نزل السوق غدا فهذا يعتبر خطأ استراتيجي من الصانع. وسوف تتكلم جميع الصحف العربية والعالمية أن كلام ترامب كان مؤثر لهذا هبط سوقنا.
فنرجوا الحيطة كي لا يضحكون علينا المجوس خاصة والاعلام والصحف الصفراء عامة. وهي غير مهنية تهدف إلى إثارة الرأي العام لزيادة عدد المشاهدين و المبيعات وإشاعة الأخبار المدوية باستخدام المبالغة أو الانحياز،