مع صلاة العشاء تقريبًا ذهبت الى الطوارئ سقط ابني الصغير من الجدار اتصلوا على أخصائي سوري وجانا وأشرف على حالة الولد
وعالجه إشاعة وجبّس دكتور أكابر ومحترم. بعدهاخلّصنا.
وذهب السوري الله يجزاه خير ..
وبعدها أتى الينا طبيب طوارئ سعودي ونحن نريد الذهاب
وقال لي سوف أحضر لك شاش ثاني نفس الأسفنج من أجل
يحمي لك الجبس وقال لي أحضر كيس علاج من الصيدلية
لكي أضع به الأسفنجه التي نفس الشاش لكي لايراها
أحد أخبّئها لك بالكيس وصدّقته ..
ذهبت الى الصيدلية لأحضر كيس دقيقه وأحضرته
وبعدها تخبرني زوجتي أنه وضع لها رقم بقطعت ورقة
ويتراعد ويؤشر لها على الرقم...يريدها تأخذه
وبعدها عملت شغلي معه صار يبكي ويحب رأسي
جُمِّعت الدكاترة أنتم محترمين وأكابر عيال أكابر
لكن أنظروا الى الخاين هذا ....كل العالم تتف
بوجهه