من المتوقع أن تكون المحطات السعرية القادمة عند 90 و 95 و أخيرا 100 دولار للبرميل ... و سيمثل حاجز ال 100 دولار المقاومة الأقوى على الطريق ... و لن يكون اختراقها بتلك السهولة ... و لكن من المؤكد أن يستمر الارتفاع العام في أسعار النفط كلما اقتربنا من شهر نوفمبر الذي سيبدأ معه تطبيق المرحلة الثانية من العقوبات الأمريكية ضد إيران و الموجهة ضد صادرات إيران النفطية بالتحديد.
مع العلم أن صادرات إيران من النفط الخام قد بدأت بالتراجع منذ عدة شهور ... و لا زالت في طريقها لمزيد من الانخفاض يوماً بعد آخر ... أو بالأصح شهرا بعد آخر.... كما يوضح الرسم البياني من موقع بلومبيرغ.