أبغضه وأكره كل مافيه .
لكنه بطل . وقف في وجه العاصفة . التي تحاول عزله أو على الأقل منعه من الوصول إلى هدفه . وتحطيم مشروع أوباما وهيلاري وحزبهما بالكامل .
سحق فلول أوباما . ونظف إدارته من بقاياهم مثل تليرسون المجرم .
وبصق في وجه الإعلام الأمريكي . وحقق نمواً إقتصادياً هائلاً . وأجبر كندا والمكسيك على الإتفاق التجاري كما يريد . وروض كوريا الشمالية .
وقبل كل هذا . تحالف مع المملكة . وتعاون معها في كل ماتطمح إلى تحقيقه .
وصدق في وقوفه ضد عدو المملكة النووي الإرهابي . إيران .
ولصولاته بقية . ستسعدنا . وتعيدنا إلى مكاننا ومكانتنا . ثم لكل حادث حديث .