أعتقد من كذبها صهيوني أو رافضي أو عميل إبن كلب
لأن التقارب التركي العربي وخصوصاً مع الخليج يشكل
خطراً على مصالحهم الصهيوصفويه في المنطقة
ويُصعِّب عليهم تنفيذ مخططاتهم وتحقيق أطماعهم
فكانت هذه هي الطريقة الأنجح لهم بإمتطاء مؤخراتهم
من العرب ومن الترك لإشعال الفتنة وإثارة البغضاء بين
الإخوة والأشقاء .... نعم قد وقعت الفأس بالرأس ولكن
جعل الله لكل داء دواء وليس هناك فتنة بين المسلمين
إلا تنتهي وتنقضي ويُعرف رأس الشر فيها