الحقيقة تقول انهم استخدموا لاهداف سياسية باسم الدين (ارض الموعد) والحقيقة انهم ايضا قدموا لارض الموعد للحصول على المال (زواج مصلحة) والحقيقة الصادمة انهم لم يروا المال ولا ارض الموعد وانما اصبحوا عبيد باسم الدين لاسيادهم البيض .
اسرائيل تم دعمها من جميع الدول العظمى و من جميع الديانات المعادية للاسلام لتكون الخنجر في خاصرة البعبع الاسلامي السني الفتي والحد من توسعه اتجاه اوربا والغرب وتدميره قبل انتشاره (اجراء وقائي وزرع اسرائيل لهذا الهدف ) فهل نجح ذلك ؟
-الحقيقة تقول ان المسلمين يزداد عددهم كل عام وغيرهم في تناقص. -الحقيقة تقول ان الكثير من المنتمين للديانات الاخرى اصبحوا غير مقتنعين بدينهم واغلبهم تخلى عنه .
- الحقيقة تقول ان الشعوب غير الغربية في اسرائيل اصبحت من الدرجة الثالثة ( ليس لهم حقوق).
- الحقيقة تقول ان الكثير من الغربيين الذين اتو من جميع اوربا وامريكا لدعم دولة (ارض الموعد ) اكتشفوا الخدعة وعادوا لبلادهم وحتى من كان يمني النفس بمكاسب اقتصادية تم ابتزازه وعاد ادراجه بخفي حنين.
- الحقيقة تقول ان اسرائيل وصلت بدعم العالم الى القمة في المنطقة ولكن الحقيقة تقول انها بدأت بالانحدار .
- الحقيقة تقول انه تم الكذب على شعوب وساسة الغرب والعالم سابقا باسم دعم ( ارض الموعد) والان اكتشفوا الحقيقة والزيف وبدات تتغير المواقف .
-الحقيقة تقول انه لن يبقى في الارض الا اهل الارض .
- والحقيقة تقول انه لن يبقى قي فلسطين الا المسلمين .
كل ماذكرته اعلاه هو رأي شخصي وقراءة بمسار التاريخ منذ انشاء الكيان الاسرائيلي الشاذ ومستقبله بين الامم والحضارات المحيطة به. صديق الناس