نحمد الله ونشكره أن من علينا بنعم كثيرة ومنها التعليم الذي هو أساس الأمم ،
لذا يلزم الجميع الحث على الانتظام الدراسي والحضور اليومي وعدم الغياب لكافة عناصر التعليم ،
مطلوب من الأسر وكافة تكوينات المجتمع الاهتمام بسير العملية التعليمية والتعاون للمضيء قدما في تسهيل كل أمر يخص التعليم لما له من أهمية قصوى في تقدم المجتمع ،
وعلى الأسرة تنظيم الوقت والمتابعة وزيارة المدرسة على فترات متقاربة والعمل لاعلى رقي التعامل بين الأسرة والمدرسة فالمسؤولية مشتركة ،
وبالنسبة لغياب الطالب عن المدرسة ينبغي أن يكون التواصل بين المدرسة والأسرة على أشده في هذا الشأن الهام ،
ويجب دراسة غياب أي طالب وبحث أسبابه والعمل على حل كل ما يؤدي لغياب الطالب عن المدرسة ،
وفي حال حصر الجهة المسببة للغياب إبلاغ الجهات المختصة من باب رفع الظلم عن الطالب ،