حققت دولة البحرين الحبيبة تسع ميداليات ذهبية في ألعاب القوى في دورة الألعاب الآسيوية في جاكرتا من خلال أبطال أفارقة جنستهم مقابل مبالغ مالية
ورُفع العلم البحريني أكثر من 14 مرة وعُزف السلام الوطني
وحققت مكاسب إعلامية ما كانت ستُحققها لو دفعت ملايين الدولارات
وللبحرين مشاركات فاعلة في المحافل الدولية لألعاب القوى كالدوري الماسي وبطولة العالم وغيرها
بينما لم تحقق دولتنا العظيمة أي ميدالية في ألعاب القوى وخرج معظم الرياضيين قبل بدء السباق بشكل مخيب ومخجل
فماذا لو دفعت هيئة الرياضة ممثلة في رئيسها ملايين لاعبي النصر والهلال وبقية فرق الدوري (مثل: قوميز ومرابط وموسى ... ) في تجنيس أبطال عالميين يحققون ما عجز عنه أبناء البلد
حتى منتخب قطر لكرة اليد مجنس بالكامل وحقق المركز الثاني في بطولة العالم قبل سنوات
وهناك اهتمام كبير بالرياضة من قبل الدولة الصفوية فحقق الروافض ميداليات كثيرة في بطولة آسيا
ونحن للأسف نشارك بلاعبين يخسرون قبل المشاركة
ولم نحقق سوى ميدالية ذهبية واحدة في الفروسية