وزارة التعليم لم توفق بوزير جهبذ من بعد الخويطر فهي لا زالت تعاني من ترهلات وسوء تخطيط حتى بتصميم المباني وأماكن توزيع المدراس فالأحياء السكنية ناهيك
عن تخبطات الوزير العشوائية وقراراته الغير مدروسة فملايين الريالات تم صرفها خلال الاجازة على التدريب العشوائي والغير مدروس مع ربطة بآلية النقل الخارجي
لضمان تسجيل أكبر عدد ممكن فقط ..
فلو المليارات التي تم صرفها للتدريب تم صرفها على تركيب كاميرات مراقبة للمدارس وربطها بإدارات التعليم ...
انشاء شركة مساهمة ( للمقاصف المدرسية ) ومراقبتها وتقديم غذاء مفيد لأبنائنا وبناتنا بدلا من ما تقدمه المدراس الآن من وجبات تؤدي للأمراض وأغلب متعهدي المدارس من الجنسيات الوافدة وخاصة اليمنية والله يستر لا يكون من بينهم حوثيين...
توفير الملاعب والصالات المغلقة للمدارس وتوفير شركات صيانة على مدار الساعة...
حقيقة التعليم لدينا من سيء للأسواء والوزير اخر من يعلم