الطالبات اعترضن على هذه الخطوة المستغربة وقمن بالذهاب إلى عميدة الكلية الدكتورة ليلى مطبقاني التي كان اعتذارها عدم وجود شبكات تلفزيونية لجامعةٍ كلّف إنشاؤها أربعون ملياراً.
برق رصدت موجة من الاستياء في أوساط الطالبات وأولياء أمورهنّ، فيما طالب البعض منهم بتحرُّك عاجل من المسؤولين والعلماء تجاه هذا التصرُّف اللامقبول -على حدِّ تعبيرهم-.
واستنكر مراقبون وشرعيُّون هذه الخطوة مستغربين أن تسمى جامعة الأميرة نورة الخاصة بالبنات ثم تقع في مخالفة الاختلاط بصورة غير معهودة، وأضافوا: كيف يتم صرف مبالغ طائلة على جامعة لم تحافظ على أول الخصوصيات؟