اقسم الله فى القرآن بظاهرة (سقوط النجوم)، وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى ..أن النبى محمد قد رأى جبريل عظيم الملائكة عند منطقة معينة بالسماء أو الفضاء تتميز بالآتي: أنها (من أكبر آيات الله في الكون)، لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبهِ الْكُبْرَى.. وأنها (يغشاها ظلام دامس)، إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى..(لن تراها مباشرة وإنما فقط سترى ما يحيط بها)، مَا زَاغَ الْبَصَرُ.. أو (ما يقع خلفها)، وَمَا طَغَى.. وأن ( لها نهاية، أي أنها منتهى )، عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَى.. وأنها (تعد مدخلاً لعالم آخر)، عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى
ما بين الأقواس هى السبعة صفات لما نسميه الآن الثقب الأسود فى الفضاء المكان الذى تهوى فيه النجوم؟ فهل رأى النبى جبريل عند منطقة الثقب الأسود التى يعرفها العالم كله ولا يخطئها أحد.
والمثير للدهشة أن العلم سجل أول حالة لنجم يهوى في الثقب الأسود فقط في عام 2011 عندما استطاعت الأقمار الصناعية أن تستشعر ذلك.
فكيف أقسم القرآن بهذة الظاهرة.. والنجم اذا هوى.. منذ أكثر من 1400 عام.. هل لديك رد؟ وان الى ربك المنتهى.