هل يثور شيعة العرب و يعيدو تحرير حزب الدعوة الشيعي الذي ابتلعه الخميني و تغلغل فيه عبر اذرعه الخونة ابتدأ بنور المالكي و انتهاء بأصغر ميلشياوي دموي أنظم إلى الحشد الميلشاوي الإيراني و أصبح مسلط على رقاب العراقيين بما فيهم شيعة العرب.
هل تصمد ثورة الركن الشيعي أم تباد بمثل ما ابيد به الركن السني.
هل يتحرر شيعة العرب من الرق الخميني أم يبقوا وقود دم طائفي يحمي به الخونه سور الخميني الخلفي.
هل هيا فعلاً ثوره بيضاء شيعية عربية ضد روافض الخميني المجوسية.
نتابع مسترشدين بجرائم نوري المالكي و أبو مهدي المهندس و هادي العامري المنضوين تحت قيادة قائد الميلشيات الدموية قاسم_سليماني