هذا ما يريده القوم الإقتداء بحثالات تركيا
فعلى قدر صراخهم ونباحهم على تركيا لذر
الرماد في العيون على قدر حبهم في المجون
والفجور والمثلية فلا يخدعوكم بلباس التدين
والمواطنة قاتلهم الله وأعان أردوغان وجميع
ولاة المسلمين على تطهير شعوبهم من هذا
الرجس الذي أصبح مدعوم من القوى العظمى
وشرطاً أساسيا في التعاون التجاري العالمي
وإلى الله المشتكى