ومدينة أفلاطون لن تصبح أسطورة وهمية بعد اليوم لأنها الآن حقيقة وليست سرآآآآآب..!
هي نُحنُ .... ونُحنُ هي ..
وعلى حدود عالمنا و مـع شروق شمس يوم جميل نُبحر مع قاربنا الصغير ترافقنا مشاعر مغمورة بالأنس والفرح وكل معاني السعادة الحقيقة ؛
نداعب الأمواج الهادئة
ونغازل الأسماك الرقيقة
نُغني مع طيور الحُــــب
ونرقص مع أشجار العشق
نعود مع غروب شمس يوم بديع أنا وأنت وحبات الرمل الناعم وقطرات المطر العذب ؛ نلعب ؛ نلهو ؛ نضحك ؛ نبكي ؛(والبكاء هُنا يُقصد به عندما تعجز الأحرف عن التعبير .!!) نحكي أحاسيسنا ومشاعرنا الصادقة وبكل براءة ؛ نتذكر أجمل لحظات حياتنا والتي بكل تأكيد أنا وأنت أبطالها..!
أنا وأنت وجزيرة حُبنا
أنا وأنت وعالمنا الأسطوري
أنـ ـ ـ ـ ـ ـا وأنـ ــ ـ ـ ـ ت وع ـ ـ الـ ـ ـمـ ـنـ ـ ـ ـ ـ ـا
ولكن..؟!
يــــا هل ُترى من ستكون أنت ليختارك قلبي ونرحل معاً لتصبح أنت عــــــــالـــــــمـــــــــي ..؟؟!!
سيبقى الجواب داخل لؤلؤة بأعماق جزيرة الحُب وحتماً سأكتشفها ..!
أحبتي..
بعيداً عن الألم والحزن أحببتُ أن تشاركوني هذا العالم السعيد ونخلقُ سوياً عالماً خاصاً بنا ؛
رحلة لعالم الخيال لا مُحال عالمُ بإستطاعتنا تحقيقة ..!!