ان من يقرأ تاريخ فرعون مصر يتوقع بانه لن ياتي حاكم مثله ........ الا انه خرج علينا ومن بني جلدتنا ويتكلم بلغتنا من يقتل ابناء الشام ويستحيي نساءهم ويرغمهم على تأليهه.
ومن يدرس تاريخ الفرعونين يجد ان فرعون مصر كان متسلطا على اقليه ( قوم موسى) ..... وفرعون الشام تسلط على اغلبيه ( اهل السنه) ...... وهذا يحتاج الى توقف وتحليل لان السؤال هنا كيف يستمر في هذا الاجرام على مسمع ومرأى من العالم ...... هل في الامر خطه لدى الدول المهيمنه على المنطقه ؟؟؟
هل هناك خطه نصرانيه (بروتستانتيه) يهوديه من اجل تحقيق مايكتبه اتباعهم في شرق اوسط ضعيف قابل للتقسيم مره اخرى او بمعنى اخر تقسيم المقسم .
ام ان مايحدث من اجل خلق سبب لحرب تكون فيه ايران والصين وروسيا كطرف واوربا وامريكا كطرف مضاد من اجل صنع دوره اقتصاديه جديده لتخرجهم من هذا التردي الاقتصادي.... لانهم لايريون التحرك كما فعلو ضد القذافي كما انهم يتقاسمون الادوار !!!.
وفي النهايه لم اجد اسوأ من فرعون الشام ففيه اجتمعت فيه عدة اوصاف ...نصيري بميزان الاسلام ... ليس من البشر بمقياس الانسانيه ... عميل بتاريخ المقاومه... مجرم بحكم القانون الدولي ..... غير شرعي بتصنيف الشعب.
اللهم اخسف به وبداره الارض ان بقي في الشام واغرقه ان ركب البحر وارسل عليه قاصفا من الريح ان طار في السماء.............. قولو امين.