اولا: نبارك للاخ الدكتور مرسي رئيس مصر كلمته الطيبه في جوف وبطن معقل الروافض’’كلمة لم يقلها اي شخص اخر غيره ولن يستطيع غيره من العرب والمسلمين ان ينطق بحرف منها ومثلهاا؟’’وطلاقة لسانه والاستشهاد بكتاب الله وسنة رسوله باستمرار في كل كلمة يقولها ماهي الا العزة الاسلاميه والكرامه والبطوله في وقت غيره( طاسته ضايعه)
=============================================
بالنسبه لمجلس الامن ( المجتمع الان )يفحط من فتره في عدم قدرته لاتخاذ قرار قوي اتجاة العلوي النصيري الكلب( اكرمكم الله) هو التدخل الروسي بشكل واضح سواء بالتصريح المباشر لبوتين او من مساعدات بالاسلحه علنا عبر سفن تحمل السلاح او خبراء او حتى جنود وايران ايضا معها خطوه بخطوه,,فاصبحت الوضع الان ايران وروسيا والصين جنبا الى جنب مع النصيري بشار’’ وهذا تصريح بوتين عن سوريا يحمل الكثير من الوضوح( اذا مصير سوريا بيد شعبها ومن ساعدهم من العرب والمسلمين سواء بالمال او بالجهاد ضد النظام الفاجر)00وماسبب هذه الربكه الا وقوف روسيا وايران والصين صفا واحدا مع النصيري بكل ما اوتوا من قوة؟
بوتين فى تصريحات نارية للعالم : لا نهول و لا نمزح .. لا تستخفوا بردة الفعل الروسي التي ستصل الى ابعد ما تتصورون
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ المسؤولين المعنيين بالازمة السورية بمن فيهم الرئيسين الاميركي باراك اوباما والفرنسي فرنسوا هولاند، كما رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، أنّ روسيا لا تناور في ما يتعلق بمصالحها الاستراتيجية والحيوية لا في سوريا ولا في منطقة الشرق الاوسط عموما.
وبالتالي فانه على الجميع الانطلاق من هذه المعادلة من دون الاستخفاف بردة الفعل الروسية التي قد تصل إلى ابعد ما يتصوره البعض، وما استخدامها لحق النقض لثلاث مرات متتالية في مجلس الامن الدولي سوى رسالة واضحة على الجميع تفهمها، فضلا عن ان تعزيز الاسطول الروسي الرابض في القاعدة الروسية في طرطوس ليس من باب التهويل او المزاح، بل تأكيدا على عزم موسكو ارساء المعادلة التي اطلقها وزير الخارجية سيرغي لافروف وخلاصتها ان النظام العالمي الجديد يبدأ من سوريا.