الابن محمد عثمان عاش يتيماً لكنه استطاع بطموحه تحقيق أهدافه
ومما قاله:
حينما تأملت في ظروفي
التي أبكتني وجدتُها حرمتني
من إحدى كبائر الذنوب (عقوق الوالدين)
فاطمأن قلبي وآمنت بأن الجمال في اختيار الله
شاركونا دعمهم ورعايتهم
أرسل 1 إلى 5097 للمساهمة بـ 12 ريال شهرياً أو برسالة فارغة للتبرع بمبلغ 10 ريالات لمرة واحدة