بحيث المواطن في بيته وشقته يفتح نافذة صغيرة في منزلة وغرفة تسمى الغرفة المزدوجة، حيث يأتي مندوب البيعات للشركة ويقوم بتنزيل البضاعة في بيت المواطن بطريقة مزدوجة، بحيث الطرف الثاني الذي كان يربط الموزع بالمشتري وهو البائع يزال، وهنا ترخص الأسعار ويتم تخفيف الزحام، فمثلاً تريد لبن المراعي تتصل على الشركة لتحديد موعد ليقوم بإنزال البضاعة بشكل مزدوج، ببساطة يبيع المواطن بضاعته على نفسه.
وهناك بعض المحلات التي لا تعتمد على البيع بالتجزئة كالحلاق والنجار فتبقى كما هي..