فاروق الشرع تم انشقاقه
و وصل الى الاردن
لكن الموقف الدولي كان ضد انهيار النظام بشكل كامل
و هناك خطة عربية أممية لتسليم السلطة للشرع في حكومة مؤقته تضمن بقاء الجيش و الامن قوي
و ليس كما حدث في العراق من حل الجيش و الامن مما شكل فوضى عارمة لم يسلم منها العراق حتى الآن
ثم هناك توجهه عالمي ضد انتصار الثورة بشكل كامل لخوفهم من توسع الامر و الذهاب بإتجاه اسرائيل و تهديد أمنها
الشرع فعلا وصل الاردن و عائلته في الاردن و اعيد تحت ضمانة سلامته من الاسد لأطراف دولية
فالشرع منشق فعليا
سواء عاد أو لم يعد
و ما تسويت الحراك بالارض الا لكون المعلومات التي لدى النظام السوري انه يتواجد فيها
لكن فوجيء بأنه في الاردن و أعيد ليكمل عمل الخطه الدولية تجاه الثورة السورية
و مما يؤكد انشقاقة قوة الهجمة الشرسة على درعا تلك المحافظة التي ينحدر منها الشرع
فلا أعتقد برضاه مما يحدث لأهله من قتل و هدم ووووو
فتحت التهديد و الوعد و الوعيد و الترغيب عاد أو أعيد لسوريا
و الايام حبلى بالمفاجأت