رفضت مواطنة قُتل ابنها فتحَ الباب أمام شيوخ القبائل الذين اتوا للتوسط لديها للعفو عن القاتل مقابل دية القتل والتي بلغت 50 مليون ريال.
وأظهر مقطع فيديو متداول جمعًا من مشايخ القبائل، يقفون أمام باب منزل المرأة ويطالبونها بالعفو والسماح واحتساب الأجر من الله سبحانه وتعالى وهو ما باء بالفشل.