اقرت الدوله نوعين من الرسوم للوافدين في البلاد
النوع الاول رسوم العمل والتي ستتضاعف من ٢٠٠ ريال شهريال الى ٨٠٠ ريال شهريا بحلول ٢٠٢٠
النوع الثاني رسوم المرافقين والتي ستصبح من ١٠٠ ريال هذا العام الى ٤٠٠ ريال شهريا في ٢٠٢٠ ومما لاشك فيه ان اي قرار ذو تكلفه ماليه يكون له جوانب ايجابيه وسلبيه نلخص بعضها في الاتي =
الجوانب الايجابيه
١. زياده مدخول الدوله تدريجيا ومن المرجح ان تكون المداخيل في ٢٠٢٠ بعد اكتمال الرسوم من ٤٥ مليار الى ٦٠ مليار حسب عدد الاجانب في ذلك الوقت
٢. انخفاض في العقار التجاري والسكني للمدن الكبيره
٣. انخفاظ في الازدحام المروري وانخفاظ الضغط على بعض المرافق الحكوميه
٤. توفير فرص عمل للسعودين في بعض المجالات
الجوانب السلبيه
١. ارتفاع تكلفه بعض الخدمات مثل البناء والصيانه والورش والحلاقين والمطاعم والصناعات والمغاسل
٢. انخفاظ في ارباح شركات الاتصالات والتجزئه والدخول في الانكماش
٣. خروج بعض للمؤسسات الصغيره والكبيره وزياده في الاحتكار لمن سيقاوم بالاضافه الى زياده خروج بعص السعودينن العاملين في هذه المؤسسات
٤. ارتفاع تكلفه المناقصات للدوله مثل المقاوله والصيانه والنظافه
٥. انخفاظ دخل الدوله من الرسوم الاخرى مثل الخروج والعوده والاقامات والمخالفات والتامينات الاجتماعيه
٦. زياده ملحوضه في العماله المفرده بالنسبه للعوائلهم وقد تزيد حوالاتهم الخارجيه بدلا من نقصانها
ولمحاوله تقليص للسلبيات اقترح استبدال الرسوم بالضرائب مثلا ١٠% من راتب العامل الاجنبي وتكون تصاعديه حتى تصل الى ٢٠%
بالاضافه الى تفعيل حمله وطن بلا مخالف للقضاء على المخالفين والتستر
وجذب سعوده القطاع الخاص باستخدام نظريه الجزره والwin win