هل يعقل أن يكون العيد من دون ماء! هذا حالنا في طيبة الطيبة وكل عام ياشركة المياه وأنتم في نوم عميق وسبات كسبات أهل الكهف فحسبي الله ونعم الوكيل في من ضيع الأمانة،، والله العظيم إننا نعاني الأمرين في هذا
العيد التعيس،وبدل أن نسمع فرقعات الألعاب الناريةصرنا نسمع أبواق الوايتات جيئة وذهابا فلله المشتكى،،