اتخذت شركة المياة الوطنية سياسة اسلخ واربح وذلك بتسجيل مبالغ مبالغا فيها على فواتير المياه ومتاخرات مجهولة المصدر مانزل بها من سلطان ولم تكتفي الشركة بذلك وانما لجأت بمعاقبة العميل عند الاعتراض على الفاتورة وذلك بزيادة المبالغ لانه تجرأ على الشركة واعترض على قيمة الفاتورة .
موظفي الشركة انفسهم لايعرفون مهام عملهم ولا انظمة الشركة المتضاربه عندما تتصل بالرقم المجاني يعطيك معلومة واذا ذهبت للفرع يكذب الرقم المجاني ويعطيك معلومة اخرى ثم تتصل تاتيك رسالة مخالفة لما سبق ذكره وتعود وتتصل مرة اخرى بالرقم المجاتي يعطيك معلومة جديده وهكذا دواليك .
تحاول ان تتصل بمسؤول على قدر المسؤولية لا تجد احد يجيبك تسمع ان هناك مسؤولين في تلك الشركة ولكن لا تراهم
اصبح المواطن لقمة سائغة في يد شركة المياة الوطنية والسبب لايوجد حسيب او رقيب لانهم يعلمون ان المثل الشعبي ينطبق عليهم مالك الا خشمك لوهو عوج يعني اذا لم تدفع الفاتورة بالقيمة التي تناسب توجه الشركة وليس قيمة استهلاكك للمياه فان مصيرك العطش لان الشركة سوف تقوم باغلاق صنبور المياه عليك رغما عن انفك وليس هناك بديل مايحدث فوضى ادارية بماتعنيه الكلمة لاتوجد حتى في افقر واقل الدول في العالم .
تتخذ شركة المياه نظام ثلاثة في واحد دستورا لها هي الخصم والحكم واللص في نفس الوقت شركة المياه تحاسب المواطن على تراكمات من الفساد المقطع طوال تلك السنوات وتحمل المواطن الضعيف خطيئتها بفواتير ومبالغ تدعي انها قديمة نتيجة خلل خلال فترات سابقة ليس ذنبي كمواطن ان تحملني اخطاءك او فساد من كانوا قبلك
ارجو من سيدي خادم الحرمين الشريفين ان يشمل بعطفه ويتدخل وذلك بايقاف تجاوزات تلك الشركة في حق المواطن وان تحاسب المواطن بالحق والعدل حسب مايكفل له النظام وليس بمزاج الشركة .