الشقق السكنية التي كان يسكنها المقيمين بدأت تخلوا
لم يعد هناك من يستقدم عائلته بتأشيرة الزيارة فقل الطلب على الشقق العائلية
أما في الأحياء التي كانت بيوتها مقر للمؤسسات والشركات وسكن العمال فتم توجيه خطاب من الامانة يمنع سكن العمال بها او اقامة نشاط للمؤسسات والشركات فقل الدخل مثل حي الملز والعليا وجزء من السليمانية
حتى في الغرابي وشارع الريل هناك محلات شاغرة لم ارى هذه الظاهرة منذ عشرين سنه
الاستثمار العقاري مصيره مجهول