لم يترك الاخونج شاذ من دعاة الفتن و الطائفية إلا رفعوه و اعلو شأنه فصارو حرب على نهر السنة الصافي لإلقاء الشوائب و المخلفات إليه و تلويثة و من هؤلاء الشواذ الصوفي الإخواني الددو الشنقيطي الذي يملك حصيلة من الحفظ لكنه ضائع في العقيدة لكن أمر العقيده لا تهم القوم بتاتا فبعد أن كان أخونجية هذا المنتدى يعيرون كل مخالف لهم بالرافظه و عميل إيران لم نجد لهم صوت و دفاع عن وطننا ضد عمالة قطر لإيران والحوثيين و نشرها للفتن في الدول السنية وصارو خرفان أليفه في جانب قطر و إيران و اليكم بعض ضلالات الددو و سترون الدفاع المستميت من بعض خفافيش الضلام عملاء إيران وقطر .
شهادة من المعتقل الاخونجي العويد عن الثورات
و المظاهرات