مهموم ---
منكسر الخاطر ---
زعلان ---
حزين -( قهر
الرجال )
ماأصاب عبداُ هم ولاحزن فقال :" اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك
ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته
في كتابك ، أوعلمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل
القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي" . إلا أذهب الله حزنه
وهمه وأبدله مكانه فرحاً رواه أحمد وصححهالألباني(الكلم الطيب ص74 ) " اللهم
إني أعوذ بك من الهم والخزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة
الرجال ". كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء
" قهر
الرجال "
الدعاء له فضل عظيم على وجه العموم، وهو من أهم أسباب قضاء الحاجات،
قال عليه الصلاة والسلام :
( ألا أعلمك كلمات إن قلتها أذهب الله همّك )
قلت : بلى يا رسول الله
قال رسول الله صل الله عيه وسلم :
قل إذا أصبحت وإذا أمسيت
اللهم إني أعوذ بك من الهّم والغم ومن العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل
وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال
من حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر أن يقول في
دعائه :
اللهم إني أعوذ بك من الهم والغم وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن
والبخل وأعوذ بك من ضلع الدين وغلبة الرجال
كان رسول الله تعالى يدعو في كل صلاة :
اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر،
وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال،
وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات،
اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم،
فقال له قائل: ما أكثر ما تستعيذ يا رسول الله من المغرم؟
قال إن الرجل إذا غرم حدث فكذب،
ووعد فأخلف،
أخرجه البخاري(2397)، ومسلم(589)، وأبو داود(880)، والنسائي(1308)،
وأحمد
، وقوله: المأثم المراد الإثم،
والمغرم المراد الغرامة، وهي ما يلزم الشخص أداؤه كالدين.
فما قهر
الرجال ؟
قهر
الرجال في قول كثير من العلماء : ما يصيب الإنسان من قهر وهم وغم بغلبة
انتصر عليه بها وهو يعلم أنه على الحق وخصمه على الباطل .
نسأل الله تعالى القبول فلا تترد في الدعاء
سبحان الله وبحمده ..
سبحان الله عدد خلقه و زنة عرشه و رضا نفسه و مداد كلماته ..
سبحان الله العظيم ..
أعجبني فنقلته لكم راجيا الأجر من الكريم المنان
...
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
lil,l -- lk;sv hgoh'v .ughk p.dk - riv hgv[hg