الحمد لله الذي وفق القيادة في البلد من إكتشاف خبث ومكر وإرهاب
دولة قطر والتي كانت تدعم وتمول شيعة القطيف والعوامية
من خلال إمدادهم بالأسلحة والمتفجرات !!
وأيضا تأمرهم مع الحوثي وتقديم كافة المساعدات لهم
في الحرب القائمة حالياً .
وكذلك نحمد الله سبحانه الذي فضح حركة حماس الفلسطينية المتأمرة على بلدنا والتي أكتشفنا أنها
تسعى لزعزة الأمن ونشر الفوضى في بلدنا وسعيها
لتنفيذ عمليات إرهابية داخل السعودية وما تشكله من
تهديد مباشر لأمننا الوطني والقومي .
كما أن الجمعيات الخيرية الإسلامية في قطر تم تصنيفها على قوائم الإرهاب
كونها تدعم الإرهابيين والمسلحين الذين يسعوا لزعزة
الأمن في بلدنا ونشر الفوضى من خلال تقدم الأموال
للإرهابيين في الداخل .
لذاك نرى أنه حان الوقت كي نتفرغ لمناقشة قضايانا الداخلية .
خاصة وأننا قد قطعنا العلاقات الدبلوماسية والسياسية والتجارية مع قطر ومع حركة حماس الإرهابية .
فهل نتفرغ لقضايانا الداخلية ونفتح ملف الفساد والمفسدين ؟
متى نتلفت على سبيل المثال لمسؤولي الجامعات الذين أستغلوا
مناصبهم لتحقيق مأربهم ومصالحهم الخاصة ؟
وكلام ولي العهد واضح وصريح ومباشر في هذا الشأن عندما قال ...>> (( إن لم يكن مكافحة الفساد على رأس السلطة معناته
أنت ما عندك مكافحة فساد ولن ينجح مهما عملت ))