تسلسل العلاقات القطريه الاسرائليه تاريخ من الفساد
 

1996: افتتاح مكتب للتمثيل التجاري لإسرائيل في قطر

1998: رئيس الوزراء الإسرائيلي شمعون بيريز يزور الدوحة لحضور المؤتمر الاقتصادي الثالث للشرق الأوسط وشمال إفريقيا

2001: قبول طلاب إسرائيليين للدراسة في جامعة كورنيل الأميركية للطب في قطر

2001: وزير خارجية قطر، حمد بن جاسم بن جبر آل خليفة، يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي شمعون بيريز في واشنطن.

2001 : وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي روني ميلو يزور الدوحة لحضور اجتماعات منظمة التجارة العالمية في قطر.

2001: مصادر صحفية تقول إن وزير الخارجية القطري التقى في زيارة سرية لإسرائيل رئيس الوزراء آريئيل شارون ووزير الخارجية شمعون بيريز. وذكرت صحيفة إماراتية أن الوزير اصطحب في هذه الزيارة نجليه اللذين بقيا في إسرائيل للقيام بجولة سياحية، حيث شوهدا في حيفا برفقة رجل أعمال عربي وتحت حراسة مشددة.

2002: وزير خارجية قطر يقترح على قمة بيروت استعداده للذهاب إلى إسرائيل، والتوسط لدى رئيس الوزراء آريئيل شارون لاصطحاب الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات إلى بيروت لحضور القمة العربية وضمان عودته إلى رام الله. القمة رفضت اقتراحه.

2002: وزير الخارجية القطري يلتقي نظيره الإسرائيلي شمعون بيريز في باريس.

2003: وزير الخارجية القطري (الذي قال إن بلاده تبحث إبرام معاهدة سلام مع إسرائيل إذا كان ذلك يخدم مصالحها)، يلتقى وزير الخارجية الإسرائيلي سيلفان شالوم في باريس.

2005 : صحيفة هاآرتس الإسرائيلية تنشر أن أمير قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، تبرع بمبلغ 10 ملايين دولار لفريق كرة قدم سخنين، وهو فريق مشكل في معظمه من الفلسطينيين المقيمين في إسرائيل.

2005: وزير خارجية قطر يلتقي نظيره الإسرائيلي سيلفان شالوم في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.

2006: إلغاء وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني زيارة كانت تعتزم القيام بها إلى قطر لحضور مؤتمر دولي عن الديمقراطيات الناشئة. ليفني ألغت الزيارة بسبب مشاركة وفد من حركة حماس في المؤتمر.

2007: زيارة نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي شمعون بيريز قطر، وذلك للمشاركة في منتدى مناظرات الدوحة، الذي يقدمه الإعلامي البريطاني المعروف تيم سيباستيان، وتنظمه مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، وإجراء محادثات مع أمير قطر.

2008: لقاء وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني مع أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وذلك في إطار حضورها لفعاليات منتدى الدوحة للديمقراطية والتنمية.