اليوم ولله الحمد والمنه انكشف وانقشعت اخر الغمائم والأوهام بالدوله الإسلاميه المزعومه داعش , التي حلم بها المساكين وانها نصره المظلوم وقيام الحق والعدل وماهي الا كذب عاطفي ودراما سياسية نجحو صناع السيناريو والمخرجين الغرب وعلى رأسهم اسرائيل وتركيا وايران وغطر وبعض الحنشل المحسوبين لجرذان ايران , عندما توجهت الأنظار الى الدوله الشقيقه غطر وتهورها السياسي الناتج عند تغير الهرمونات في هذا الشهر الفضيل في فكرها وتوجهها وقرارتها ضد زعيمها وربان وقائد الأمه الإسلاميه الملك سلمان والشعب الخليجي المسلم الموحد , أتو اخوه يدعون الدين والصلاح والخلافه الغبيه وقامو بعمل مسرحيه بسيطه وهي تفجير طهران وضريح الخميني حتى يتم تشتيت التوجه والدعم لحل هذه القضيه بين الأشقاء.
تبا لكم يا داعش وتبا لكل عقل يتعاطف معكم .
نقطه نظام : كل من يتعاطف مع داعش والأخونج الخوارج الا يفكر قليلا لماذا تم هذا التفجير الان وفي هذا التوقيت وكانت ايران قريبه لدوله الاسلاميه جاحش ولكن لم يطلقو رصاصه واحده ضد اسيادهم وداعميهم بالمال والعتاد طهران لماذا الان عملو هذه الأضحوكه الغير محبوكه لكن اقول داعش كنتي ومازلتي مطيه وحمار أصيل لطهران.
حفظ الله مملكتنا الغاليه وحفظ الله ملكنا وقائدنا وشعبنا الكريم