أثناء احتلال صدام للكويت وكان الدور قادم على السعودية انقسم الشعب السعودي لقسمين
قسم وقف مع حكومتنا في الاستعانة بالعالم لمواجهة الظالم، وهم الآن الذين يقفون ضد الإعلام القطري في اساءاته للسعودية
قسم وقف ضد السعودية وحرم عليها حتى مجابهة الظلم، ولهم مآرب أخرى، واليوم هم نفسهم من يقف مع الإعلام القطري ضد بلدهم
فلا يستغرب أحد منكم هذا الشيء وأقسم بالله لو يحدث للبلد مكروه سيكونون الخنجر الذي يطعننا في الخاصرة، لذلك حكومتنا تنبهت لهم في الفترة الأخيرة وبينت خبث معتقدهم ولا مكان لهم إلا في قوائم الإهابيين