عندما الغيت العلاوة والبدلات واعلن عن انشاء الصندوق لدعم ذوي الدخل المحدود انكشف المستور ومباشرة لولي الامر وبالارقام الصارخة والواضحة ومن بيانات وزارة المالية والجهات التابعة لها............اتضح ان الشعب 11 مليون مستحقين للدعم عدا الذين لم يقومو بالتسجيل ..... فسارع ولي الامر حفظة الله الى اعادة البدلات والمكافات لوضعها السابق ..........
السؤال هل يقتنع تجار التراب ان الشعب تعبان ولا يستطيع حتى تملك العقار بربع قيمته الحالية ام تستمر المحاولات البائسة بالترويج والتطبيل للابن البار سابقا؟