بالامس وصلت لمطار الرياض على طائرتي الخاصة(محطة الباصات)
استقبلت في المطار استقبال الفاتحين الأبطال وحدث تدافع بين الجماهير المتعطشة لرؤيتي(تهاوشوا علي الكدادين)
ركبت سيارتي الفاخرة بسائقها الخاص(كابرس صابونة)
توجهت مباشرة الى فندق الرتز كارلتون(فندق البطحاء)
دخلت على جناحي ذو الإطلالة البانورامية( مطلة على بسطات عمارة الراجحي)
كنت مستعجل نظر لوجود اجتماع مع كبار المدراء التنفيذيين في شركاتي (موعد في محكمة لتأخري في السداد)
تناولت فطوري على عجل المكون من حبات من البصل مخلوطة مع قطع من الطماطم ومعجونة مع البيض الذهبي(شكشوكة)
استقليت السيارة الفارهة مع سائقي الخاص (ليموزين كامري)
وتوجهت بسرعة الى برج رافال التجاري(المحكمة )
بعد الاجتماع الذي استغرق ساعة(جلسة عند الشيخ) وقعت بعض الأوراق والعقود التي ماكانت لتتم الا بتوقيع محبكم ابا سعد (تعهدات بالسداد)
واتجهت الى فندقي الفخم لأجد الطاقم المشرف على جناحي في استقبالي (المصري راعي الرسبشن وكومار حق التنظيف) ليخبروني انهم غيروا الجناح الى أفضل جناح لديهم بعد ان عرفوا من هو ابا سعد (ماصورة الحمام انفجرت ورموا شناطي برى الغرفة وجالسين يشطفون السيب)
شكرتهم كثيرا(تهاوشت معهم) واعتذرت منهم بان طائرتي بانتظاري(خذت شنطتي وطلعت) ثم توجهت مباشرة الى الطيران الخاص في مطار الملك خالد (محطة النقل الجماعي)