بمجرد ان ترى الشعوب رؤساءها مختلفه لاسباب بسبطه او كبيره او اي نوع من الاختلاف السياسي او الاقتصادي
يقوم أفراد المجتمعات بالاتجاه الى او الفيس بوك او الفضائيات للهجوم على الرئيس الفلاني والشعب العلاني ويتركون حل مشاكلهم الداخليه من سكن او كيفية زيادة الدخل او حل مشكلاتهم الاجتماعيه منشغلين ومشغولين بخلافات الرؤساء
ولا يعلمون انهم متفقين ويضيعون أوقاتهم في امور اكبر من تفكيرهم ومن تعليمهم وبالتالي تنقضي أعمارهم ولم يحققوا شيء والرؤساء حققوا الكثير
فلا تشتت ذهنك وتزيد همك هم وتترك أولوياتك