وفقا لإحداث يوم الخميس 11 مايو 2017 في عدن... وإذا أصر البعض على شق عصا الشرعية والتمرد عليها وإعتبار الرئيس هادي لا يمثل الا نفسه..
وعرقلت مهام وحضور الشرعية واعمالها ومشاريعها والتنكيل بالشعب اليمني في ارضة..
وتم إستفزاز الشعب والشرعية.. وإذا تلاعبت بعض الدول بمصلحة العرب واليمن العليا كما يحصل الأن..
وقامرت بالدعم العلني والسري لمشروع انفصال جنوب اليمن.. فسيصبح لدينا ثلاث شرعيات وليس شرعية واحدة..
كلها تتصارع السيادة والحرب والشتات والخازووووق
.. الشرعية الدستورية.. الشرعية الحوثية.. الشرعية الإنفصالية..
((..حينها صعب وصعب جدا أن تدعم المنظومة الرسمية الخليجية الثالث الشرعيات.. ولا حتى شرعيتان..))
حتى لو وزعت الإدوار بينها.. لن تتم الأمور كما ينبغي سيرهقوا ولا فائدة
ومستحيل أن يدعم الخليج الشطرين معا مهما فعلوا... سيضطروا لدعم احدهما فقط... برايهم ذلك افضل... وهنا الخازوق على اصوله...
ووفق قوانين دولية خاصة تصبح شرعية الحكم في صنعاء نافذة للعالم ايضا.. ول عدن ايضا.. وتسقط بإسرع وقت شرعية الرئيس هادي الدستورية بالضربة القاضية من الحلفاء...
وسيصبح بالامكان طلب التدخل الخارجي وخاصه من الجانب الايراني..
حين نشير إلي ايران لا يعني نستدعي البعبع .. لا .. لا
لا كيمياء ولا فيزياء هذا ولا تحشيشة..
ولا نكذب على عيال صغار نفجعهم بايران ويصدقوا
العالم ومراكز الابحاث والمستشارين واصحاب الفخامة والسمو اكثر منا ادراكا بالخطر
الذي تمثله المرجعية الخمينية ضد العرب بالحق وإلا بالباطل
ماذا تفعل وتريد وتتمنى ايران لدولنا ومنطقتنا وجزيرة العرب؟؟ نحن اليمنيين كنا فقط المنطقة الرخوة لها..
وحين نتشظى اكثر سنصبح اكثر رخاوة وسيدلعونا الخمينيين دلع لا قبلة ولا بعدة...
((.. الشرعية الحوثية ستتجة مباشرة لطلب التدخل الخارجي وخاصه من إيران واتباعها بالعراق ولبنان..))
وستصبح قوات الحرس الثوري الايراني حاضرة وبقوة في صنعاء وصعدة وإب ومارب
وتستلهم التجربة السورية تماما..
وسيأكل الجميع تفاح ايراني فاخر نخبة أولى .. الله اكبر والنصر للعرب والاسلام..
سوا العرب الداعمين لليمن الإتحادي أو الداعمين للإنفصال ومعهم اليمنيين الانفصالين وغير الانفصالين..
الكل سيأكل تفاح ويتمتع بمذاقة الراقي..
ويمكن نحلي حينها بعسل على خازوق طويل عريض خشن مسمر
ونستمتع معا بالخازوق والتفاح واغنية ابو بكر بالفقية: