الامام السيسي عنده مشروع كبير سبق وأن اعلنه عن رغبته بتغيير دين الرسول صلى الله عليه وسلم بدين جديد وحديث لان دين الرسول لايتوافق مع معطيات العصر وفيه دعوة للكراهية حيث قال بالنص : «توجد نصوص وأفكار تم تقديسها على مئات السنين وأصبح الخروج عليها صعب أوي لدرجة أنها بتعادي الدنيا كلها».
طبعا معروف النصوص والافكار المقدسة للمسلمين ماهي !!
كذلك لم يقتصر مشروع الامام على نسف السنة النبوية بل تجاوز ذلك الى تعديل بعض من الايات القرآنية او حذفها لانها تدعوا للقتل فقال بما نصه : قائلا «ليس معقولا أن يكون الفكر الذي نقدسه على مئات السنين يدفع الأمة بكاملها للقلق والخطر والقتل والتدمير في الدنيا كلها يعني الـ1.6 مليار هيقتلوا الدنيا اللي فيها 7 مليار عشان يعيشوا هما؟».
كذلك لم يخفي السيسي انتقاده لبعض النصوص المقدسة الموجودة بالقرآن والسنة النبوية التي تحرم الجنة على غير المسلمين وتحكرها عليهم فقط فقال في حواره لصحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، حول أن «المسلمين لن يذهبوا للجنة بمفردهم»،
آخر تقليعات الامام في مشروعه الكبير هو تعديل شرائع الطلاق لان الطريقة التي ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم غير صحيحه بنظره
كذلك معارضته لدعوة الرسول لكثرة الانجاب بمطالبته بتحديد النسل
المجرم اردوغان وكمحاولة لمناكفة الامام ومشروعه الكبير دعى قومه لكثرة الانجاب والتقييد بدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته في ذلك