عندما بدأت وزارة الاسكان عملها كان لها نشاط مستقل عن الصندوق العقاري وكل يقدم خدماته فالصندوق كان يعمل بنشاط وينجز المساكن للمواطنين ممن هم على قائمته ووزارة الاسكان كانت تعمل على انشاء مساكن جاهزة للمواطنين عن طريق التعاقد مع شركات صينية وغيرها
وكل له سياسته ثم فجئه التفت وزارة الاسكان على الصندوق العقاري وتدخلت بالقروض وبدئت الوزارة تصرح بقوائم الانتظار ثم او قفتها ثم جائت ببرامج لم ينتفع منها المواطن فلا هي انجزت مشاريع ينتفع منها المواطن ولا هي تركت المواطن يستفيد من الصندوق ويستمر بطريقته التي اعتاد الناس عليها بل اصبحت حجر عثر في طريقهم فياليت امثال الدكتور الربيعه يتفضل بفصلهما فهما يحتاجان جراح حاذق