وقال: "كل مشاريع السعودة فشلت في تحقيق طموحات ولاة الأمر لأسباب واضحة؛ أحدها أنه لم يحاسَب أي مسؤول عن فشل مشروعه للسعودة، والسبب الأهم أن كل مشاريع السعودة تُطبخ في غرف مغلقة داخل الوزارة والأجهزة الحكومية".
وحول مقولته: "الحين ما يدفعون فواتير ماء وكهرب، كيف تبيهم يدفعون قيمة رسوم الأراضي البيضاء؟!"؛ أوضح أنه كان يقصد أن عدم دفع فواتير الماء والكهرباء من قِبَل أصحاب العقار وملاكه ليس تجاوزاً مقصود؛ وإنما عدم وجود رقابة مجتمعية؛ ولذلك تكمن المعالجة فقط في إعادة الهيكلة، وتطبيق القانون، وجعل المواطن كائناً مَن كان تحت طائلته.
المصدر
سبق