لدي موضوع حساس سوف أتطرق اليه واعرف مقدمآ الهجوم الذي قد يطالني من بعض من لا يَرَون الا ماهو تحت أقدامهم
وإيضا من الليبراليين والذين يحاول شن الحرب على الدين في كل مناسبة
ولو تم التفريق بين الملتزمين بالدِّين من الناس في الباطن وليس المظهر الخارجي
والليبراليين دعاة الرذيلة وتمويع الدين حسب الهوى
لخرجنا الى مفهوم حقيقي للدين واهله
ولكن ضاعت الأمور في حرب بين الليبراليين
ومن يتخذ الدين ستارآ له ويحوره على هواه وكأنه وكيل الله على البشر
فقد اصبح لديهم الحجاب الكامل للمرأة او الموسيقا أو قيادة المرأة للسيارة او حلق اللحية او حتى الكورة والتشجيع
والأمور التي من الصغائر اعظم جرم من العقوق والنفاق ومخالفة ولي الأمر واكل أموال الناس بالباطل والظلم
حتى أصبح العديد من الشباب يعيش بشخصيتين مع أصحابه واستراحته وخلوته وسفرياته
والنقيض قد يكون مع أهله ورجالات الدين ورفاق العمل وكأنهم لا يقرئون ان الله لا يغفر ان يشربه ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
فأصبح كما قلت بعض من يحسبون أنفسهم على اهل العلم يساوون بين الليبراليين الذين يسعون الى نشر الفساد والرذيلة
والشباب الذي يعيش الحياة بإنفتاح وحرية بعض الشي بنفس القياس
نتمنى ان يكون هناك تفكير واستخدام للعقل وليس العاطفة للتفريق
ومعرفة انه يوجد نسبة كبيرة من الشباب الذين لا يظهر على اشكالهم لديه محبة ومخافة لله اكثر من بعض من يظهرون بأشكال التقى والصلاح
والله من وراء القصد
المواضيع المتشابهه 
الخطوط الحمراء التي لا يجروء احد التطرق اليها وبين الليبرالية والوكلاء على الدين 
العرض الشجري
