نبدأ بالشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان الذي لقن وزير خارجية ايران درسا بليغا في الدبلوماسيه
بدأها الشيخ عبد الله بالتغريد تعليقا على مقال نشره وزير الخارجيه اﻻيرانيه
بعد قراءة مقال وزير خارجية ايران في صحيفة النيويورك تايمز اعتقدت ان الكاتب وزير خارجية دولة إسكندنافية 😀
رد عليه اﻻيراني بتغريدة
"الدبلوماسية هي مجال الراشدين، وليست مجال محدثي النعمة المتغطرسين".
رد عليه الشيخ عبد الله بن زايد بتغريدة قصفت جبهة اﻻيراني
"لا تحرقوا أو تنهبوا أو تسيطروا على السفارات والقنصليات". لا تتخذوا الدبلوماسيين رهائن"، واختتم تغريدته بوسم "#DiploMaturity101" (الدرس الأول في الدبلوماسية الراشدة).
الهوشه الثانيه بين اليونانيين و اﻻتراك بسببب زيارة مسئول تركي الى صخرة في البحر متنازع عليها بين تركيا و اليونان
بدأها وزير الدفاع اليوناني بتصريح
"رئيس الأركان التركي ليس بمقدوره الذهاب إلى قارداق، حتى ولو أراد ذلك"
رد عليه وزير الخارجيه التركيه قائلا
" نحن لا ندخل في سباقات معينة مع هذه العقلية، وليس هناك داعٍ لاستعراض قوتنا، هم أكثر من يعلم ما قد يفعله الجنود الأتراك عندما يقتضي الأمر.. حكومتهم هي أكثر من يعلم ذلك، وعليها شرح هذا الأمر جيدًا لذلك الطفل الوقح (وزير الدفاع اليوناني).. فليتجنبوا اختبار صبرنا"
ملاحظه تركيا و اليونان اعضاء في حلف الناتو حتى لو تهاوشوا فيه اكبر منهم في الحلف يتفاهم معهم