قال الكاتب خالد السليمان إنه: “منذ بدء تحقيقات ومحاكمات كارثة سيول جدة ونحن نسمع بالمرتشين أكثر مما نسمع بالراشين، ونقرأ أخبار تحقيقات ومحاكمات وعقوبات مسؤولين وموظفين في مؤسسات حكومية كالأمانة، والبلديات، وفرع وزارة المياه خالفوا الأنظمة، وخانوا الأمانة، أكثر مما نقرأ عمن تمت مخالفة الأنظمة لصالحهم وخيانة الأمانة لمصلحتهم”.
وأضاف “السليمان”، في مقال نشرته صحيفة “عكاظ” اليوم: أنه بعد مرور كل هذه السنوات مازالت كارثة سيول جدة مقيدة ضد مجهول، ومازالت العدالة تبحث عمن تقتص منه.