ربحية السهمين خلال 2016 ممتازة وسعرهما ما زالا في الحضيض مقارنة مع بعض الأسهم الخسرانة أو ربحيتها ضعيفة ويوجد أمثلة كثيرة في السوق. المضارب العاقل يشد سهمه ويصرف في العلالي ومن ثم يشد السهم وهكذا، أما الاثنين هذولي فيشد السهم ريال وينزله رياليين وكأن السهمين معرضة للإيقاف في أي لحظة.