لقد ردد وزير الخارجية : الجبير .. لعشرات المرات ألا حل في
سوريا بوجود
بشار
وقد صدق في ذلك وأغلب الدول متفقة معه ولكن مايؤخر ذلك هو وجود المنظمات والإرهاب
وبالنسبة لروسيا القضاء على الإرهاب هو الأولوية
ثم يحين التخلص من
بشار بعد ذلك بطرق سياسية مختلفة
أو بالتصفية الجسدية أو بأي طريقة أخرى
ربما يذهب لروسيا هو وعائلتة
فلا يتصور احد ان الشعب السوري بعد كل هذه الدماء سيتعايش مع
بشار او يقبل بوجودة
الدول الآن مشغولة بالإرهاب ولم يحن دور
بشار بعد
ستضمن ايران وروسيا حقوق العلويين والشيعة ونصيبهم في الحكومة السورية المقبلة
وستكون تركيا والسعودية مسؤولين عن عدم هيمنة الجناح الايراني على
سوريا
مثلما تحاول الآن السعودية في عدم هيمنة الجناح الايراني في لبنان واليمن والعراق
مهما بدا لكم من تشويش فالأمر واضح والصراع يعتبر الأن على الحصص الطائفية فالحرب الآن طائفية بمتياز
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
fahv hgHs] sd;,k hgt]dm ggpg td s,vdh