http://akhbaar24..com/article/detail...1-فصيلا-معارضا بعد خيانة السيسي ودعمه للرافضة وبشار
والروس في قتل الشعب السوري ليستنزف
تركيا والسعودية بشوية رز حتى يغير موقفه
من دعمهم ولكن إصطياده في الماء العكر لم
يكن مجديا فالذي حصل عكس ما كان يتمناه
فلم يعبروه أو ينظروا في أمره فأصبح كالعاهرة
التي باعت شرفها لتعيش على حساب الثورة
السورية فوقف في صف الدواعش ينبح ضد
المسلمين من دون الرافضة وبشار فأفسد
كل السياسات والخطط التي كانت ستقضي
على النظام النصيري وتنحيه فلم يكن هناك
خيار بعد عبث بلحه في القضية السورية إلا
المفاوضات والمصالحة وهذا ما جعل تركيا
تنتبه لنفسها ومصالح شعبها مع أي دولة
كانت وتحاول رفع يدها عن القضايا العربية
مع كل الأسى والأسف ولأنها عرفت أن بعض
العرب خوان وليس لديهم أي شرف أو مروءة