احدى شركات منتجات الحليب والألبان الكبيرة ان لم تكن الاكبر
هي التي تؤجج بقية الشركات لرفع الاسعار ودائما تسارع في رفع السعر
رغم انه المفروض يحدث العكس لان قدراتها عالية يفترض ان تخفض السعر
ولكن يبدو ان الطمع تمكن منها رغم انني لا اثق في بضاعتها المستوردة
,,
هذا الانطباع يقودني الى الشك بأن تقليص العمالة يترتب عليه تقليص
عدد البقالات الصغيرة وبعدها تبدأ الهايبر ماركت وعددها لا يتجاوز العشرة
بالانقضاض على المواطن والتلاعب بالاسعار وهو نوع من الاحتكار
,, دائما ما نؤيد البضاعة المقلدة وليس المغشوشة ونؤيد المحلات الصغيرة
لأنها تكسر جشع الكبار والوكلاء والمحتكرين