نبهت سابقا في عام 2011 ومابعده عندما كان مؤشر التامين يحوم حول 700 أن مستقبل القطاع باهر وأنه القطاع الاستثماري البارز والواعد في المملكة في الوقت الذي كانت اقلام بعض الكتاب تصف القطاع بالورقي اتذكر احدهم وهو رئيس احدى الشركات المساهمة السيد رياض الحميدان شن حملة شرسة على القطاع في عام 2014 واصفا اياه بالورقي والوهمي وناقشته في تويتـر آنذاك واعترضت على حملته ووصف القطاع والشركات بالورقية والآن بعد مرور سنتين وبعد تنظيمات ساما عاد القطاع بقوة بارباح متوقعة لكل دارسي قطاع التامين وان السوق يسع الجميع
القطاع يبهر المتابعين الآن وأعين المستثمرين تتزايد عليه وبلاشك ان امامه فرص قوية للنمو خصوصا لو اقر التامين الطبي الالزامي على جميع سكان المملكة القطاع في المستقبل لن يربح فقط من نتائجه التشغيلية بل يربح ايضا من استثمار تلك الاموال في أدوات مالية واستثمارية تعود بالنفع على المساهمين