صحيفة المرصد: أكد المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل، أن الوزارة تولي اهتماما بالغا لما قامت به شركة عبد اللطيف جميل، من إنهاء خدمات عدد كبير من العاملين بها بشكل مفاجئ، وذلك عبر حسابه على موقع “”.
وروى أحد المتضررين من قرار الشركة، رحلة عمله معها حيث قال إنه بدأ العمل بها كمسؤول حسابات العملاء، منذ عام 2015، إلى أن غيروا وظيفته ليقوم بإيصال خطابات الشرطة لمقرات عمل العملاء، إضافة إلى مراقبة بعض منازل العملاء لكي يتم سحب السيارات منهم.
وأضاف بحسب موقع “”، أنه تم إعادته للعمل كمسؤول حسابات عملاء، إلى أن طالبوه بتغيير وظيفته مرة أخرى ليصبح محاسب نقدية، مشيرا إلى أنهم حفزوه بالبدل الشهري فقبل الأمر وشغل تلك الوظيفة تسعة أشهر.
وأوضح أن كل تلك المدة لم يصرف له البدل الذي وعدوه به، وعندما كان يطالبهم به كانوا يطالبوه بالصبر أو ترك العمل، إلى أن تم إبلاغه بقرار الفصل المفاجئ.
وأشار الموظف إلى أن قرارات الفصل المفاجئة ليست جديدة على الشركة، فخلال الهيكلة الأولى تم فصل ١٠٠٠ موظف، وفي الهيكلة الثانية فصل ١٠٥٤ موظفا، مؤكدا أن عدد موظفي الشركة كان 4000 موظف، وأصبحوا الآن 1800 موظف فقط، مشيرا إلى أن أغلب الموظفين الذين تم فصلهم من الموظفين المجتهدين والحريصين على العمل.
وانتشر على موقع التواصل الاجتماعي هاشتاق “#تظلم_موظفين_عبد اللطيف_جميل”، والذي تفاعل معه الكثيرين، ومنهم عضو جمعية الاقتصاد السعودية عبد الحميد العمري، والذي علق على الموضوع بأنه بداية أكبر خطر يهدد الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، نظرا لسوء استغلال مواد نظام العمل الجديد.
=============================
الغريب والعجيب أن ألاجانب موجودين وبمرتبات خياليه
والتمويه علي السعوده في قطاع المبيعات وضع الموظف السعودي بالواجهه وخلفه أجانب كأنهم سكرتاريه له
مليارات جناها أبناء عبداللطيف جميل من بلادنا والله يرزقهم بس ليش قطع رزق أبناء الوطن الي ياكل منها أبناء جميل والآبقاء علي ألاجنبي
لو اعادة الهيكله شملت الجميع لآحترمناها ولكن علي حساب المواطن وضد أبنائه وتحتضن الآجنبي ( هاذا جحود وتنكر بل خيانه وطعنه في الظهر للوطن ) ،،،،