و"جبهة تحرير أورومو" هي منظمة أسسها في عام 1973 وطنيون من شعب الأورومو وتنادي بتقرير مصير شعب أورومو ضد ما يسمونه "الحكم الاستعماري الحبشي".
وتصفها الحكومة الإثيوبية بأنها منظمة إرهابية. وبالرغم من أن الجبهة لم تلجأ للعنف منذ عام 2002، تقول بعض التقارير أن نشاطها (غير العنيف) قد ازداد بعد الانتخابات العامة في 2005.[4] الجبهة لها مكاتب في واشنطن وبرلين، ومنهما تبث محطات إذاعة أورومية باللغتين الأمهرية وأفان.
يا بلحه بعدما فرطت بمياه النيل وتنازلت عن حصة مصر فيه كي تحصل على الشرعية من أثيوبيا تقوم تسبب قلاقل لها ..
طيب و ما ذنب المغرب عندما تدعم وتساند جبهة البوليو المطالبين بإنفصالهم عن المغرب ..؟
هذا ما يسمى تصدير الأزمات على غرار تصدير الثورة الخمينية !!؟